María Corina Machado said that she would be deputy as long as the people wanted her to be. قالت ماريا كورينا ماتشادو إنها ستكون نائبة طالما أرادها الناس.
María Corina Machado was arrested when she arrived at Maiquetia Airport but was later released. اعتقلت ماريا كورينا ماتشادو عندما وصلت إلى مطار مايكيتيا ولكن تم إطلاق سراحها لاحقا.
Deputies and students called for a gathering the next day to accompany María Corina Machado to a National Assembly meeting. ودعا النواب والطلاب إلى التجمع في اليوم التالي لمرافقة ماريا كورينا ماتشادو لحضور اجتماع للجمعية الوطنية.
María Corina Machado regretted the attacks from the previous night against residents in Tachira that had their homes allegedly attacked with gunfire, stones and tear gas by the National Guard and police. وأعربت ماريا كورينا ماتشادو عن أسفها للهجمات التي شنتها الليلة الماضية على سكان تاتشيرا الذين زعم أن منازلهم قد هوجمت بإطلاق النار والحجارة والغاز المسيل للدموع من قبل الحرس الوطني والشرطة.
Speaker Diosdado Cabello announced that María Corina Machado no longer has access to being in the National Assembly as a deputy, therefore expelling her in accordance with the Assembly rules and in compliance with articles 149 and 191 of the Constitution of Venezuela, which states that "public officials shall not be permitted to accept employment, honors or rewards from foreign governments without authorization from the National Assembly" and that "deputies of the National Assembly shall not be permitted to accept or hold public employment positions without giving up their investiture(…)". ألقى الرئيس مادورو باللوم على جميع القتلى خلال الاحتجاج على محاولة "الانقلاب"، وقامت مجموعة مكونة من 70 من المتظاهرين الشباب بإنشاء خيام بالقرب من مدخل مقر الأمم المتحدة في لوس بالوس غرانديز، وأعلن رئيس الجمعية ديوسدادو كابيلو أن ماريا كورينا ماتشادو لم يعد بإمكانها الانخراط في الجمعية الوطنية نائبا، وبالتالي طردها وفقا لقواعد الجمعية العامة وامتثالا للمادتين 149 و 191 من دستور فنزويلا التي تنص على أن " لا يسمح للموظفين بقبول عمل أو تكريم أو مكافآت من حكومات أجنبية دون إذن من الجمعية الوطنية "وبأن" لا يسمح لنواب الجمعية الوطنية بقبول أو شغل وظائف عامة دون التخلي عن تعيينهم.